تصدرت حليمة الكسواني الملقبة بإسم “أم العبد” بتصدر الترند خلال الساعات القليلة الماضية، وذلك بعد نشر فيديو لها وهي تُغني لفلسطين أغنيته المعروفة من ترث فلسطين القديم والتي تعرف بـ”شدوا بعضكم يا أهل فلسطين”، حيث انشغلت محركات البحث المختلفة خلال الساعاعت الأخيرة الماضية من قبل المواطنين في العالم للبحث بإسم “حليمة الكسواني ” للتعرف عليها ومعرفة من هى؟ ، ماذا تعمل؟ والتعرف على بعض تفاصيل حياتها، وفيما يلي سنعرض لكم من خلال موقعنا بصراحة الإخباري عن التفاصيل الحياتية الكاملة عن حليمة الكسواني الملقبة والمعروفة بإسم “ أم العبد” والتي تعد رمزًا من رموز صمود الشعب الفلسطيني والتي جاء كالتالي :
حليمة الكسواني أم العبد
لقبت السيدة حليمة الكسواني بلقب «أم العبد» حيث أنها تعد رمزًا لصمود الشعب الفلسطيني، واستطاعت الحفاظ على هويتها الفلسطينية والعربية وما زالت ترتدي الثوب الفلسطيني حتى اليوم.
وما زالت تواجه الاحتلال بصمودها وشموخها بصوتها العذب وهي تشدوا بأغاني فلسطين التراثية منها أغنية: «شد
و بعضكم يا أهل فلسطين».
زواج حليمة الكسواني
بعدما تزوجت السيدة حليمة الكسواني، انتقلت مع زوجها للعيش في مخيم الزرقاء بالأردن، حيث عملت هناك لمدة 25 عامًا في توزيع المساعدات التي تقدمها وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين «أونروا»، لأهالي المخيم.
وأنجبت ولدين، أحدهما يعمل مدرسًا جامعيًا يحمل درجة الدكتوراه، والآخر يحمل الماجستير في الفيزياء، ويعمل مدرسا بمدارس وكالة الأونروا.
حليمة الكسواني والهجرة من فلسطين
عانت عائلة حليمة الكسواني «أم العبد» أثناء رحلة اللجوء، وبعد عامين من الإقامة بمنطقة الأغوار الأردنية، ثم طلبت القوات الأردنية من أهالي «بيت إكسا» العودة للقرية بعد توقيع الجيش الأردني هدنة مع قوات الاحتلال الإسرائيلي.
وتقول كلمات الأغني التراثية شدوا بعضكم يا أهل فلسطين:
-شدوا بعضكم يا أهل فلسطين
-شدوا بعضكم
-إيدينا وحدة يا ستي والله
-إيدينا وحدة
-ما ودعتكم رحلة فلسطين
-ما ودعتكم
-ما بنسى أرضي في قلبي
-والله ما بنسى أرضي
-عورق صيني لكتب بالحبر
-عورق صيني
-بكتب بدمي حبك يا بلادي
-بكتب بدمي
-يا فلسطيني عاللي جرالك
-يا فلسطيني
-لا لا تنهمي راسك بالعالي
-لا لا تنهمي
Discussion about this post